بطاقة زيدان الرياضيه :
(( مع المنتخب الفرنسي منذ عام 1994 ))
الرقم : 10.
أول ظهور له : 8/8/1994.
أول مباراة له ضد : تشيكيسلوفاكيا ( 2-2 ).
عدد المباريات : 65.
عدد الأهداف : 18.
(( مع نادي اليوفينتوس من عام 1996 إلى 2001 ))
الرقم : 21.
أول ظهور له : 9/9/1996.
أول مباراة له ضد : ريجينا ( 1-1 ).
عدد المباريات : 191.
عدد الأهداف : 34.
(( مع أندية " كان " و " بوردو " من عام 88 إلى 96 ))
لعب مع نادي " كان " من عام 88 إلى 92.
لعب 60 مباراة وسجل 6 أهداف.
مع نادي " بوردو " من عام 92 إلى 96.
لعب معه 139 مباراة وسجل 28 هدف.
بطاقة زيدان الرياضيه :
(( مع المنتخب الفرنسي منذ عام 1994 ))
الرقم : 10.
أول ظهور له : 8/8/1994.
أول مباراة له ضد : تشيكيسلوفاكيا ( 2-2 ).
عدد المباريات : 65.
عدد الأهداف : 18.
(( مع نادي اليوفينتوس من عام 1996 إلى 2001 ))
الرقم : 21.
أول ظهور له : 9/9/1996.
أول مباراة له ضد : ريجينا ( 1-1 ).
عدد المباريات : 191.
عدد الأهداف : 34.
(( مع أندية " كان " و " بوردو " من عام 88 إلى 96 ))
لعب مع نادي " كان " من عام 88 إلى 92.
لعب 60 مباراة وسجل 6 أهداف.
مع نادي " بوردو " من عام 92 إلى 96.
لعب معه 139 مباراة وسجل 28 هدف.
ويتكلم عن مشوارة ويقول
الأحتراف:
في
البداية, ذهبت لـ( كان ) لمدة أسبوع واحد ولكنني بقيت هناك ستة أسابيع,
وافق والداي على ذهابي لأنهم علموا أنني سأكون مع أشخاص مضيافين طيبين, في
هذا الوقت .. أدركت أنني سأصبح لاعباً محترفاً.
كنت ألعب مع أناس
محترفين طوال اليوم, وكنت أصل هدفي, لقد عملت بجد وبطريقة متحمسة, عندما
كنت في السادسة عشرة " جون فيرنانديز " مدرب كان دعاني للعب مع المحترفين,
في الـ1986 لعب أول مباراة في الدرجة الأولى أمام نادي " نانت " في ملعب
لا بياجوير ضد فريق مارسيل دوسايي و ديدار ديشامب. كنت في السابعة عشرة
ومنذ ذلك الوقت أصبحت كرة القدم عاطفتي الوحيدة.
أحرزت هدفي الأول في
الثامن من فبراير عام 1991, " ألان بيدراتي " رئيس نادي ( كان ) قال أنه
سيقدم لي سيارة في اليوم الذي أسجل به أول هدف لي كلاعب محترف, استلمت
سيارتي الأولى الــ" Clio " الحمراء خلال حفلة حضرها معظم اللاعبين.
في
نهاية الموسم وصل النادي للمركز الرابع وتأهل لكأس الاتحاد الأوروبي, ولكن
الموسم الذي تلاه لم يكن بتلك الجودة فقد خرجنا من هذه البطولة الأخيرة
وهبطنا للدرجة الثانية, أخيراً وليس آخراً في" كان " قابلت زوجتي " التي
كانت راقصة.
الكالتشو :
حققت أول لقب لي مع اليوفينتوس
. وهذا ما يحلم به ويحبه أي لاعب ( الفوز بالألقاب ), بالنسبة لي أعتبر
اليوفينتوس من أفضل الأندية في العالم ويملك لاعبين كبار وماهرين, لقد
سعدت فعلاً باللعب مع اليوفينتوس وقد تركت لي بصمة واضحة هناك, وكانت
بالفعل تجربة جميلة.
حتى أن هناك لحظات لم تكن سهلة ولكنه كان اختياري, وكنت أتوقع صعوبة ما وجدت في إيطاليا وأفتخر بكل ما حققت مع هذا النادي الكبير.
الديوك تصيح في فرنسا :
لم
نكن في فرنسا فريقاً عادياً, بل لعبنا كفريق أحلام يسقط الفرق تلو الأخرى,
ولم يصمد أحداً أمامنا, ففزنا على جنوب أفريقيا في أول مباراة 3-0 وبعدها
على السعودية 4-0 من ثم على الدنمارك 2-1, في الدور الثاني تخطينا
البارغواي عن طريق الهدف الذهبي للمدافع الرائع بلان وبعدها أمام إيطاليا
العنيدة وفزنا بضربات الترجيح, قبل النهائي كان مثيراً أمام كرواتيا عندما
قلبنا تخلفنا بهدف لفوز بثنائية لا تسنى لتورام.
أما النهائي فلا
أعتقد أن أحداً ينساه, خصوصاُ أنا .. فكنت قد قطعت عهداً على نفسي أن أقدم
العرض الذي يليق بنهائي مثل هذه البطولة, وبالفعل استطعت ذلك بتسجيلي
هدفين وأصبحنا (( أبطال العالم )) بسحقنا البرازيل حاملة اللقب 3-0.
مليون دولار...
ليس على لسانة
لم
يكن رحيل زيدان عن اليوفي إلا صعقة كبيرة لجماهيره, فقد تعود عليه محبي
هذا الفريق خصوصاً أنه أمضى فترة ليست بالقصيرة وأبدع هناك وقدم عروض
جميلة مع المدرب ليبي بالتحديد, إلا أن رئيس ريال مدريد أثبت مرة أخرى أنه
صاحب الصفقات الأصعب والأغلى عندما دفع لليوفي مبلغ وصل إلى 64 مليون
دولار للتخلي عن هذا النجم الفريد من نوعه, وكان نفس هذا الرجل قد اشترى
في العام الماضي البرتغالي لويس فيغو من غريم الريال نادي " برشلونة "
بمبلغ قياسي حينها أيضاً ووصل إلى 56 مليون دولار.
برر زيدان انتقاله
لعدده أسباب, أولها أن زوجنه باتت لا تطيق العيش في إيطاليا خصوصاً أنها
إسبانية الأصل, ثانيها أنه أحب أن يجرب تجربة جديدة قبل كأس العالم
المقبلة, وثالثها أن اللعب في إيطاليا بات يتعبه وأنه في إسبانيا سيكون
مرتاحاً أكثر وستبرز مهارته بشكل أكبر.